فيلم “ديون” الحائز على جائزة أوسكار يعود إلى أبوظبي لتصوير الجزء الثاني المرتقب
- طبيعة أبوظبي الصحراوية الخلابة تعود إلى شاشات السينما العالمية كموقع تصوير للكوكب الرملي الخيالي “أراكيس” في الجزء الثاني المرتقب من الفيلم المقتبس عن الرواية الأكثر مبيعاً للكاتب فرانك هربرت
- ستوفر شركة “إبيك فيلمز” ولجنة أبوظبي للأفلام الخدمات اللوجستية اللازمة لإنتاج العمل الفني المعقد على مدار خمسة أسابيع في وقت لاحق من هذا العام
أكّدت شركة “ليجندري إنترتينمنت”، الشركة المنتجة لفيلم “ديون” الحائز على جائزة الأوسكار، عودتها مجدداً إلى أبوظبي في وقت لاحق من هذا العام لتصوير الجزء الثاني المرتقب للفيلم. وستتألق أبوظبي على شاشات السينما العالمية كموقع تصوير مثالي للكوكب الرملي الشهير “أراكيس” في رائعة المخرج دينيس فيلنوف المقتبسة عن الرواية الأكثر مبيعاً للكاتب فرانك هربرت.
سيتم تصوير فيلم المغامرة الملحمي من إنتاج “ليجندري بيكتشرز” و”وارنر براذرز” بين كثبان صحراء ليوا على مدار شهر كامل تقريباً في وقت لاحق من هذا العام، وذلك بمشاركة فريق متنوع من المواهب المحلية والدولية. وسيستفيد العمل الفني من استرداد نقدي بنسبة %35++ على تكلفة الإنتاج الذي تقدمه لجنة أبوظبي للأفلام، بينما ستوفّر “إبيك فيلمز” خدمات الإنتاج، إلى جانب دعم عدد من شركاء الإنتاج في دولة الإمارات.
وفي هذه المناسبة، صرّح معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، رئيس مجلس إدارة twofour54 أبوظبي: “يشكل فيلم ديون مجدداً فرصة مثالية لتسليط الضوء على أبوظبي كوجهة فريدة وموقع متميز لتصوير أهم الأعمال السينمائية العالمية المرموقة، مما سيحفز المزيد من الجماهير ومحبي السينما حول العالم لزيارة الإمارة والاستمتاع عن قرب بالمناظر الطبيعية الساحرة التي ألهمتهم على الشاشة الكبيرة. تتمتع أبوظبي بالكثير من المقومات والمزايا الاستثنائية، بما في ذلك المعالم المعمارية الرائعة والمناظر الطبيعية الخلابة، فضلاً عن ثقافتها الأصيلة التي انعكس سحرها على شاشة السينما. نأمل أن يستمتع الجمهور في جميع أنحاء العالم بفرصة لا تضاهى لاكتشاف عالم جديد وملهم مستوحى من نقاء الطبيعة في صحراء ليوا”.
ومن جانبه، قال المخرج دينيس فيلنوف: “نحن متحمسون للعودة إلى أبوظبي، تلك المدينة الساحرة بكثبانها الرملية وصحرائها الآسرة بكل تفاصيلها، لتصوير الجزء الثاني من فيلم ديون، فهي توفر موقعاً مثالياً لتصوير أحداث الكوكب الرملي أراكيس”.
وبدوره، قال سام قزحيا، نائب الرئيس التنفيذي ومدير العمليات التشغيلية والتطوير المؤسسي لدى شركة “ليجندري إنترتينمنت”: “نحن سعداء بتصوير الجزء الثاني من فيلم “ديون” في مدينة أبوظبي الساحرة بطبيعتها ومعالمها الفريدة، ناهيكم عن الدعم الذي نحظى به ومجتمعها الزاخر بالمواهب والكوادر الماهرة، التي بلا شك ستساهم بدور كبير في ترجمة رؤيتنا أثناء تصوير الجزء الثاني من هذا الفيلم الأسطوري”.
سيروي الجزء الثاني من فيلم “ديون” حكاية الدوق بول أتريدس، الذي ينضم إلى المُحاربة القوية تشاني وسكان الكوكب الأصليين، الفريمين، وقد عقد العزم على الانتقام من الأشخاص الذين تآمروا عليه ودمّروا عائلته، ليجد نفسه بعدها في اختيار صعب بين إنقاذ حب حياته من جهة، ودفع الخطر عن الكون الذي قد يواجه مصيراً سيئاً في المستقبل بحسب رؤى “بول”.
وسينضم إلى الجزء الثاني من فيلم “ديون” مجدداً كل من تيموثي شالامي وريبيكا فيرجسون وجوش برولين وستيلان سكارسجارد وزندايا وخافيير بارديم، إلى جانب مجموعة من الممثلين انضموا مؤخراً للفيلم ومن بينهم فلورنس بوغ وأوستن بتلر وكريستوفر واكن.
من جانبه، قال هانز فرايكين، رئيس لجنة أبوظبي للأفلام: “حين زار دينيس فيلنوف أبوظبي للمرة الأولى بحثاً عن موقع تصوير مناسب لكوكب “أراكيس” في فيلمه الشهير، ذُهل بروعة المناظر الطبيعية الصحراوية الآسرة في الإمارة فكانت بدون منازع الاختيار المثالي لفيلم “ديون”. واليوم، نتطلع قدماً إلى عودة فريق العمل للإضاءة مجدداً على روعة صحراء ليوا وجمالها الأخاذ. وإلى جانب المناظر الطبيعية والمواقع المتنوعة، لدينا قاعدة قوية من المواهب المحلية والمرافق ذات المستوى العالمي، بجانب برنامج الحوافز السخيّ والتنافسي، الأمر الذي سيرسخ مكانة أبوظبي كأحد أبرز مواقع التصوير للأعمال الدولية. ونحن نفتخر بمساهمتنا البارزة في هذا العمل العالمي المتميز الحائز على جوائز مرموقة”.
وينضم فيلم “ديون” إلى أكثر من 130 عملاً فنياً ضخماً وقع اختيارها على أبوظبي كوجهة للتصوير خلال السنوات الأخيرة، واستفادت من تنوع المواقع والمناظر إلى جانب ما تزخر به الإمارة من مجموعة مميزة من المهنيين الموهوبين والمرافق المتطورة الحائزة على جوائز مرموقة ومزايا برنامج الحوافز السخيّ الذي يتيح استرداد نقدي بنسبة %35++ من تكاليف الإنتاج. وتشمل هذه الأعمال أفلام هوليوود الشهيرة مثل سلسلة أفلام “المهمة المستحيلة”، و”حرب النجوم” و”السرعة والغضب” إضافة إلى فيلم “سونيك القنفذ”، وفيلمي نتفلكس “6 أندر جراوند” و”آلة الحرب”.
نبذة عن الجزء الثاني من فيلم “ديون”
سيكون الجزء الثاني من فيلم “ديون” من إخراج وسيناريو دينيس فيلنوف، ومن إنتاج ماري بارنت، ودينيس فيلنوف، وكيل بويتر، وتانيا لابوانت، وباتريك ماكورميك. أما المنتجون التنفيذيون فهم جوش جرود، وهربرت دبليو غينز، وبريان هربرت، وبايرون ميريت، وكيم هربرت، وتوماس تول، وجون سبايهتس، وريتشارد بي روبنشتاين، وجون هاريسون، وسيتولّى كيفن جاي أندرسون مهمة المستشار الإبداعي للفيلم.
فيلم “ديون” للمخرج دينيس فيلنوف من إنتاج “وارنر براذرز بيكتشرز” و”ليجندري بيكتشرز”.
المزيد من المقالات
-
-
الفيلم من بطولة براد بيت وإخراج جوزيف كوزينسكي والمنتج جيري بروكهايمر
-
سوف يُتاح العرض الأول للفيلم في دور العرض السينمائية بتاريخ 27 يونيو 2025 بالشراكة مع "وارنر براذرز بيكتشرز"
-
الفيلم من إنتاج بطل العالم لسبع مرات في الفورمولا 1 السير لويس هاملتون بالشراكة مع فورمولا 1 وجيري بروكهايمر فيلمز، وبلان بي إنترتينمنت، وبالتعاون مع فورمولا 1
-
يشارك في البطولة أيضاً دامسون إدريس، والمرشحة لجائزة الأوسكار كيري كوندون، والفائز بجائزة الأوسكار خافيير بارديم، والفائز بجائزة إيمي والمرشح لجائزة الجولدن جلوب توبياس مينزيس، إلى جانب سارة نايلز، وكيم بودنياو وسامسون كايو
-
استمرت فترة التصوير 29 يوماً في حلبة ياس مارينا بالتزامن مع ثلاث مناسبات منفصلة وبدعم من شريك الإنتاج المحلي Epic Films مع مشاركة فريق مكون من 284 فرداً
-
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – 8 يناير 2025
أعلنت "أبل أوريجينال فيلمز Apple Original Films" عن انتهائها من الأعمال الإنتاجية لفيلمها المرتقب "F1"، والذي جرت أعمال تصويره بالتزامن مع "جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا 1"، ومع انتهاء موسم سباقات الفورمولا في العاصمة أبوظبي لعام 2024، وبالشراكة مع هيئة الإعلام الإبداعي.
ومن المُقرّر أن يبدأ توزيع الفيلم من إنتاج Apple Studios على دور العرض السينمائية بواسطة "وارنر براذرز بيكتشرز" في صالات IMAX®، بتاريخ 27 يونيو 2025 في أميركا الشمالية، و25 يونيو 2025 في جميع أنحاء العالم، وهو من بطولة براد بيت، وإخراج كوزينسكي ( (Top Gun: Maverick، ومن إنتاج بطل العالم سبع مرات في الفورمولا 1 السير لويس هاملتون من خلال شركته Dawn Apollo Films، وبالتعاون مع جيري بروكهايمر وتشاد أومان من شركة "جيري بروكهايمر فيلمز"، و بيت، وديدي جاردنر، وجيريمي كلينر تحت راية شركة "بلان بي إنترتينمنت"، وبالتعاون مع"فورمولا 1"، ومجتمع الفورمولا 1 بالكامل بما في ذلك Formula 1®، وفرق الفورمولا 1 العشرة وسائقي الفورمولا 1 والاتحاد الدولي للسيارات، إلى جانب كوزينسكي من خلال شركة "مونولث بيكتشرز".
كما تمت كتابة السيناريو بواسطة إيرين كروجر المرشح لجائزة الأوسكار، حيث تدور أحداث الفيلم حول عالم سباقات الفورمولا 1 المثير في إطار تشويقي، وتحكي قصة سائق سابق في سباقات الفورمولا 1، يقوم بدوره براد بيت، إلى جانب دامسون إدريس الذي يقوم بدور زميله في APXGP، وهو فريق خيالي في الحلبة يتنافس ضد فرق منافسة ضمن السباق. ويشارك في التمثيل الحائز على الأوسكار خافيير باردم، والمرشحة لجائزة الأوسكار كيري كوندون، والفائز بجائزة إيمي والمرشح للجولدن جلوب توبياس مينزيس، إلى جانب سارة نايلز، وكيم بودنيا، وسامسون كايو.
واستمرت فترة إنتاج وتصوير الفيلم في أبوظبي لمدة 29 يوماً في حلبة ياس مارينا ومطار زايد الدولي واستوديوهات twofour54 في المنطقة الإبداعية - ياس، وشارك مع فريق التصوير طاقم مكون من 284 شخصاً، بالإضافة إلى شركة الإنتاج المحلية "إبيك فيلمز"، و15 متدرباً محلياً شاباً ولجنة أبوظبي للأفلام التي وفرت الدعم من خلال برنامج الحوافز، وهو العمل رقم 170 كعمل ضخم تم إنتاجه وتصويره في الإمارة، واستفاد من الدعم الذي تقدّمه لجنة أبوظبي للأفلام منذ بدء تطبيقها لبرنامج الحوافز في عام 2013.
وعلّق محمد ضبيع، المدير العام لهيئة الإعلام الإبداعي بالإنابة: "نلتزم من خلال جهودنا بتعزيز الشراكات مع فرق وشركات الإنتاج العالمية الرائدة مثل "أبل أوريجينال فيلمز"، وذلك بتوجيهات قيادتنا الرشيدة، حيث اكتسب هذا العمل الإنتاجي اهتماماً دولياً كبيراً، ولفت أنظار العالم للعاصمة أبوظبي، وعملنا على تسهيل إجراءات العمل الإبداعي المكثف في جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا 1 لعام 2024، والذي بدوره أدى إلى إنتاج فيلم F1 كواحدة من أكثر الإصدارات المنتظرة من "أبل أوريجينال فيلمز" لعام 2025."
وأضاف: "نتطلّع إلى رؤية المعالم السياحية الجاذبة في الإمارة على الشاشة الكبيرة، وإلى مزيد من التعاون المستقبلي مع "أبل أوريجينال فيلمز."
كما أشار إلى البيئة الآمنة والغنية بالمواهب التي تزخر بها العاصمة أبوظبي، إلى جانب الحوافز والدعم المالي واللوجستي المُقدّم من لجنة أبوظبي للأفلام .
بدوره قال سمير الجابري، رئيس لجنة أبوظبي للأفلام: " سعدنا بدعم العمل الإنتاجي الخاص بالفورمولا 1، والذي شهد زيارة طاقم العمل والممثلين العالميين للدولة في ثلاث مناسبات منفصلة، واستغرق العمل 29 يوماً من الإنتاج الميداني، كما تضمّن عدداً من المواهب الإماراتية التي ساهمت بدعم العمل الإنتاجي، حيث عمل أكثر من 284 من أفراد الطاقم المحلي في هذا العمل الإنتاجي، بالإضافة إلى 15 شاباً شغوفاً حصلوا على فرصة التدريب الميداني في المجموعة، بما في ذلك خمسة شباب إماراتيين، وذلك يعكس التزامنا برعاية ودعم المواهب في الصناعات الإبداعية داخل الدولة."
- حضور توم كروز وكريستوفر ماكويري وطاقم العمل في قصر الإمارات يوم 26 يونيو الجاري
- تصوير عدد من مشاهد الفيلم الرئيسية في مبنى مطار أبوظبي الدولي الجديد وصحراء ليوا، وهي المرة الثانية التي يقع فيها الاختيار على أبوظبي لتصوير مشاهد من سلسلة الفيلم العالمي “مهمة مستحيلة”
أبوظبي، الإمارات – 06 يونيو 2023: ستستضيف إمارة أبوظبي العرض الأول لفيلم “Mission: Impossible – Dead Reckoning Part One” على مستوى منطقة الشرق الأوسط، حيث سيشهد العرض احتفالاً بحضور طاقم عمل الفيلم وعلى رأسهم النجم العالمي توم كروز ومخرج السلسلة العالمية كريستوفر ماكويري، وذلك في قصر الإمارات يوم 26 يونيو الجاري.
وقد جرى تصوير مشاهد وأجزاء من الفيلم الجديد في مواقع تصوير اختارتها شركة “باراماونت بيكتشرز”، والتي تركزت في صحراء ليوا بأجوائها المميزة ومعالمها الطبيعية الخلابة، ومبنى مطار أبوظبي الدولي الجديد، وذلك بدعم من لجنة أبوظبي للأفلام التابعة لهيئة الإعلام الإبداعي – أبوظبي.
وتضمنت المشاهد بناء قرية عربية في قلب الصحراء، بالإضافة إلى العديد من مواقع التصوير في مبنى مطار أبوظبي الدولي الجديد، الأمر الذي تطلب تضافراً للجهود بين مختلف المؤسسات والجهات المعنية في الإمارة مثل twofour54، وشركة أبوظبي للمطارات، وشركة الاتحاد للطيران – شريك الطيران الرسمي للفيلم.
وتُعد هذه المرة الثانية التي يقع خلالها الاختيار على أبوظبي لتصوير مشاهد من سلسلة “مهمة مستحيلة”، وذلك بعد التجربة الناجحة لتصوير مشهد القفز بالمظلة في فيلم “مهمة مستحيلة: السقوط” والذي حقق نجاحاً لافتاً عام 2018 بفضل التعاون الذي تم بين لجنة أبوظبي للأفلام و twofour54 والقوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة.
ومن المقرر أن ينضم كلٌ من هايلي أتويل وبوم كليمنتيف وسايمون بيج إلى توم كروز، وكريستوفر ماكويري لحضور حفل العرض الأول للفيلم في منطقة الشرق الأوسط قبل نهاية الشهر الجاري.
وبهذه المناسبة، قال سعادة خلفان المزروعي، المدير العام لهيئة الإعلام الإبداعي بالإنابة: “تأتي استضافة العرض الأول لفيلم “Mission: Impossible – Dead Reckoning Part One” في أبوظبي تقديراً للمكانة التي تتمتع بها الإمارة كواحدة من أفضل مواقع التصوير السينمائي والتلفزيوني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ونحن فخورون بالعمل مجدداً مع هذه السلسلة العالمية التي تُعد الأشهر بين أفلام الحركة على الإطلاق، ويؤكد ما تمتلكه أبوظبي من المزايا التي يحتاج إليها صنّاع الأفلام العالميين لإنتاج الأعمال السينمائية الضخمة”.
كان نجاح تصوير أجزاء من فيلم “مهمة مستحيلة: السقوط” في أبوظبي كافياً لجذب شركة “باراماونت بيكتشرز” والتعاون مع لجنة أبوظبي للأفلام مرة أخرى لمساعدتها في تصوير مشاهد رئيسية من الجزء الجديد للسلسلة العالمية، وقد وقع الاختيار هذه المرة على مبنى مطار أبوظبي الدولي الجديد وصحراء ليوا بمناظرها الآسرة التي أضفت لمسات أكثر ثراءً على مشاهد الفيلم. كما قامت لجنة أبوظبي للأفلام بتقديم الدعم اللازم لفريق العمل من خلال منحه الموافقات والتصاريح اللازمة للتصوير، إلى جانب التنسيق الوثيق مع العديد من الأطراف المعنية والجهات الحكومية في إمارة أبوظبي.
وبدأ تصوير الفيلم في أبوظبي عام 2021 بعد أكثر من عام من التخطيط، واستمر التصوير لأكثر من 15 يوماً في ذروة جائحة كوفيد، ولم يتوقف العمل بفضل بروتوكولات الوقاية التي وضعتها اللجنة في إمارة أبوظبي. وبالإضافة إلى بناء مواقع التصوير وسط الكثبان الرملية المهيبة في صحراء ليوا، قام فريق العمل أيضاً بالتصوير فوق أعلى سطح في مبنى مطار أبوظبي الدولي الجديد الذي يمتد على مساحة 742 ألف متر مربع والذي يُعد أكبر مبنى مطار مستقل في العالم بأقواس عملاقة يمتد طولها على مدى 180 متراً.
جدير بالذكر، أن شركة الإنتاج حصلت على استرداد نقدي بنسبة %35++ من لجنة أبوظبي للأفلام، كما حظيت بدعم هائل من عدد من الشركات التي اتخذت من أبوظبي مقراً لها والموردين المتخصصين وقامت بتوظيف 125 من خبراء التصوير المستقلين المواطنين بالإضافة إلى 250 من الممثلين الثانويين المواطنين.
من جانبها، قدمت twofour54 الدعم اللازم لفريق عمل الفيلم من خلال توفير خدمات الإنتاج المتكاملة، ونجحت من خلال فريق “تواصل” الخاص بها في تأمين تصاريح التصوير وإتمام الطلبات الأخرى للحصول على الخدمات الحكومية اللازمة لضمان توفير تجربة تصوير سلسة ومريحة.
ويُعد الجزء السابع من فيلم “مهمة مستحيلة” واحداً من بين 140 عملاً سينمائياً ضخماً تم تصويره في إمارة أبوظبي خلال السنوات العشر الماضية، بما فيها أعمال سينمائية لشركات مثل “ديزني” و”نتفليكس” و”ليجندري بيكتشرز” و”يونيفرسال بيكتشرز”. وكان آخر الأفلام التي تم تصويرها في الإمارة “ديون”، و”ديون 2″، و”مهمة مستحيلة: السقوط”، و”حرب النجوم: القوة تنهض من جديد” و”تحت الأرض 6″ و”فيوريوس 7″، بالإضافة إلى عدد من أفلام بوليوود العالمية مثل “فيكرام فيدا” و”تايجر زيندا هاي” و”بهارات”.
-
إمكانية حصول الأعمال الإنتاجية على خصم يصل إلى 50٪ من خلال نظام تدريجي للنقاط ومطابقتها لمعايير التأهّل
-
تشمل التعزيزات فئات إضافية من الأعمال الإنتاجية، وزيادة في تقديم حدود الدعم المالي، وآلية دفع مُبسطة ومُيسرة
-
دعمت إمارة أبوظبي أكثر من 170 عملاً إنتاجياً منذ عام 2013، وهي من أولى الجهات التي قدمت برنامج الحوافز مما يعكس ريادتها إقليمياً في المجال
-
تُشجع التعزيزات الجديدة إبراز الثقافة الإماراتية ودعم المواهب الإماراتية المحلية من خلال المحتوى المُقدّم
أبوظبي – الإمارات العربية المتحدة، 30 ديسمبر 2024
أعلنت لجنة أبوظبي للأفلام التابعة لهيئة الإعلام الإبداعي اليوم عن تعزيز إجراءاتها لعدة مستويات على برنامج الحوافز لجميع الأعمال والمشاريع الإنتاجية، والذي بدأ تطبيقه منذ عام 2013. وتتمثل التوجيهات والإرشادات الجديدة لبرنامج الحوافز بإمكانية حصول شركات الإنتاج المحلية والدولية والإقليمية والعالمية على استرداد نقدي يبدأ من 35% ويصل إلى 50٪ من خلال منظومة واضحة من المعايير وبناءً على نظام تدريجي للنقاط.
وبالإضافة إلى زيادة نسبة خصم الاسترداد النقدي من 30٪ إلى 35٪، والذي تم الإعلان عنها في أكتوبر ليبدأ تطبيقها على الأعمال الإنتاجية المؤهلة اعتباراً من 1 يناير 2025، ستوفر التعزيزات الجديدة فئات جديدة للأعمال الإنتاجية، وتعزيز الاسترداد النقدي لها، إلى جانب تبسيط وتسهيل الإجراءات في إطار دعم النمو وجذب الاستثمارات الاستراتيجية في صناعة الإنتاج السينمائي والتلفزيوني للعاصمة أبوظبي.
وذلك إلى جانب أهميتها لمنظومة الإنتاج المحلية، حيث تتيح الاستفادة من البرنامج كوسيلة للدعم المالي للمشاريع، ويشمل ذلك الممثلين والمواهب الإماراتية، المخرجين، الكُتّاب وغيرهم من فرق الإنتاج، بالإضافة إلى تقديم دعم إضافي للمنتجين الذين يُقدّمون محتوىً عن التراث والقيم الإماراتية والهوية الوطنية.
وعلّق محمد ضبيع، المدير العام لهيئة الإعلام الإبداعي بالإنابة : "باعتبارنا رواد في تقديم برامج الحوافز للأعمال الإنتاجية على مستوى المنطقة، وبدعم متواصل من قيادتنا الرشيدة، نحرص دائما على ترسيخ تلك الريادة، وتأكيد مكانة أبوظبي كمركز حيوي ووجهة عالمية للصناعات الإبداعية، وفي سبيل ذلك، طورت الهيئة منظومة متكاملة لخدمة صناع المحتوى تضمنت منظومة تشريعية وتحفيزية لاستقطاب الشركات الإنتاجية والإبداعية، وخطة استراتيجية لتدريب المواهب فضلاً عن تعزيز برنامج الحوافز والخصم النقدي على تكلفة الأعمال الإنتاجية في أبوظبي."
وأضاف: "تتضمن المنظومة والتعزيزات الجديدة تدابير تهدف إلى دعم صناعة المحتوى الإماراتي والشركات المحلية، من خلال توفير فرص استثنائية للمواهب المحلية في مجال السينما والتلفزيون وصناعة المحتوى بما في ذلك الممثلين، والمخرجين، والكُتّاب، ومنسقي الأعمال وغيرها من الفئات في الصناعة الإبداعية، ونتطلّع إلى العمل مع شركائنا الحاليين ونرحب بشركائنا الجدد في عالم الإنتاج."
وأشار ضبيع إلى أهمية وفعالية برنامج الحوافز بالمساهمة في نمو الاقتصاد المحلي، حيث تُظهر الأبحاث -التي تمت مراجعتها والتحقق منها بشكلٍ مستقل-، بأنه مقابل كل درهم يتم صرفه محلياً على الأعمال الانتاجية، يتدفق أكثر من ثلاثة دراهم إلى الاقتصاد المحلي.
نظام نقاط الاسترداد المعزز
ستوفر التعزيزات الجديدة لبرنامج الحوافز فرصة إضافية لزيادة نسبة استرداد الخصم النقدي على خط الأساس الجديد المتمثل بخصم يصل إلى 35٪، وإمكانية الحصول على ما يصل إلى 50٪ كحد أقصى على تكاليف الإنتاج وما بعد الإنتاج، وذلك بعد ضمان تلبية الأعمال الإنتاجية للمعايير الجديدة، والخضوع لموافقة واعتماد لجنة أبوظبي للأفلام. ويعتمد ذلك على نظام مُعزز للنقاط يتيح للاعمال الإنتاجية التي تسجل ما بين 10 إلى 14 نقطة، الحصول على ترقية للخصم بنسبة 2.5٪، بالإضافة إلى برنامج الحوافز وهو نسبة خصم الاسترداد الأصلية البالغة 35٪.
وبالنسبة للأعمال الإنتاجية التي تُسجل 85 نقطة فأكثر، يمكنها الحصول على زيادة في برنامج الحوافز وهو خصم استرداد نقدي بنسبة 15 ٪ فوق خط الأساس الأصلي.
كما يُمكن لشركات الإنتاج الحصول على نقاط إضافية من خلال إعداد محتوىً يُبرز تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة وثقافتها وهويتها الوطنية، وتنفيذ أنشطة ما بعد الإنتاج بشكلٍ كامل في أبوظبي، بالإضافة إلى إنتاج فيلم روائي طويل فيها، وإنتاج محتوىً بواسطة فريق عمل يتضمن مواهب إماراتية محلية، أو تصوير مسلسل تلفزيوني بالكامل في الإمارة.
فئات أعمال إنتاجية إضافية
وتشمل التعزيزات الجديدة لبرنامج الحوافز توسيع نطاق فئات الأعمال الإنتاجية المؤهلة للحصول على خصم الاسترداد لتشمل برامج تلفزيون الواقع، وبرامج الألعاب، والأفلام القصيرة والرسوم المتحركة، وذلك أيضاً اعتباراً من 1 يناير 2025، والذي كان سابقاً يشمل فقط الأفلام الروائية، والمسلسلات، والبرامج والإعلانات التلفزيونية، منذ البدء بتطبيق برنامج الحوافز في عام 2013.
مستويات جديدة للاسترداد النقدي
وستزيد التعزيزات الجديدة لبرنامج الحوافر من الحد الأقصى للدعم المالي الإجمالي الذي يمكن لشركات هوليوود وبوليوود والعالم العربي الاستفادة منها من خلال لجنة أبوظبي للأفلام، على سبيل المثال ستشهد الأفلام الروائية المؤهلة زيادة في نفقات الإنتاج المؤهلة في أبوظبي، من 5 ملايين إلى 10 ملايين دولار أميركي.
وتُظهر الدراسات أن فرق الإنتاج التي تزور إمارة أبوظبي أثناء تصوير الأعمال الإنتاجية، تُساهم بشكلٍ كبير في دعم الاقتصاد المحلي من خلال استخدامها لوسائل النقل، والخدمات اللوجستية والإقامة، باعتبار أن الحوافز والخدمات المُقدّمة من الإمارة، جعلتها تُشكّل منافسة في العديد من القطاعات، الأمر الذي ينتج عنه تعزيز السياحة.
عملية استرداد نقدي دقيقة
وتتمثل الطبقة الأخيرة من التعزيزات التي تم إدخالها على خصم الاسترداد النقدي في تبسيط وتسهيل المدة الزمنية المتوقعة للمشاريع الإنتاجية من خلال عملية الخصم، حيث زادت مدة صلاحية الشهادة المؤقتة من 60 إلى 90 يوماً، مما يمنح فرق الإنتاج 30 يوماً إضافياً لبدء عملية التصوير الرئيسي في أبوظبي مع 120 يوماً إضافياً اختيارياً.
وسيتمكن المنتجين من الحصول على الاسترداد النقدي في غضون 30 يوم عمل بدلاً من 60 يوماً، وذلك منذ إصدار الشهادة النهائية وحتى عملية الاسترداد، والذي يؤدي بدوره إلى تسريع العملية بالنسبة لفرق الإنتاج.
ورحّب سمير الجابري، رئيس لجنة أبوظبي للأفلام، بالتعزيزات التي تستهدف دعم المواهب الإماراتية ومنظومة الإنتاج المحلية، وقال: "بصفتي مواطناً إماراتياً، أشعر بالفخر برؤية مثل هذه التعزيزات على برنامج الحوافز الرائد إقليمياً للأعمال الإنتاجية، وأتطلع من خلالها إلى رؤية المزيد من الأعمال الإماراتية بإشراف وإعداد فريق عمل إماراتي، والتي بدورها ستؤدي إلى دعم الإرث الثقافي الإماراتي وتناقله عبر الأجيال."
وأضاف: "لقد حوّلت زيادة نسبة خصم الاسترداد النقدي أنظار المنتجين العالميين إلى أبوظبي، منذ الإعلان عنها مؤخراً في أكتوبر، وحظيت بالعديد من ردود الفعل الإيجابية." مؤكداً على مواصلة الجهود للعمل على زيادة استقطاب الفرق الإنتاجية من مختلف أنحاء العالم، لتُسهم بدورها في دعم الاقتصاد المحلي، وتوفير فرص تدريب عالمية للمواهب الشابة، بما في ذلك المواهب المستقلة التي يتم توظيفهم والتعامل معهم بانتظام في المواقع الإنتاجية. كل ذلك يتم بواسطة فريق عمل لجنة أبوظبي للأفلام وخبرته الممتدة لأكثر من عقد من الزمن في استضافة الأعمال الإنتاجية الكبرى والإقليمية، والذي كثّف جهوده للعمل على تبسيط الإجراءات وتسهيل ممارسة الأعمال في الإمارة."
وقال بلال ضيّاني، مدير إدارة المشاريع في شركة "إيجل فيلمز" للإنتاج: "تعتبر أبوظبي محطة مهمة للإنتاجات العربية والعالمية، وبيئة خصبة للأعمال الإنتاجية من الناحية التنظيمية والإنتاجية، وخاصةً تلك التي تتطلب نفقات إنتاجية عالية."
وأضاف: " لقد حققنا أقصى استفادة ممكنة من برنامج الحوافز منذ إطلاقه، حيث استفدنا من كافة التسهيلات التي توفرها الإمارة والتي شجعتنا على إنتاج أكبر عدد ممكن من الأعمال فيها واعتبارها وجهة لأعمالنا الإنتاجية المستقبلية، وأرى بأن برنامج الحوافز الجديد بما يتضمنه من معايير مبسطة، سيعمل على استقطاب أوسع للأعمال الإنتاجية على كافة الأصعدة."
ويغذي هذا التطور الجديد في أبوظبي منظومة بيئية واسعة النطاق بالفعل، حيث يوفر مزايا مالية معززة بشكل كبير، وأكثر من 800 شركة إعلامية محلية (أكثر من 300 منها متخصصة في الإنتاج)، ومجموعة من المواهب المستقلة تضم 1000 موظف، والشباب الباحثين عن فرص التدريب والتدريب الداخلي، وبرنامج التأشيرة الذهبية الجديد، والتي تكمل جميعها مرافق الإنتاج الجديدة والمتطورة.
يُذكر أن أكثر من 170 عملاً إنتاجياً ضخماً زار إمارة أبوظبي في السنوات الأخيرة بما في ذلك شركات الإنتاج الرائدة عالمياً مثل وارنر براذرز بيكتشرز، وليجيندري بيكتشرز، وديزني، ونتفلكس، وبارامونت بيكتشرز، ويس راج فيلمز، وتيبس، وكلاكيت، وإيغل فيلمز، وينيفرسال بيكتشرز.
بالإضافة إلى الأفلام التي تم تصويرها في أبوظبي مثل Dune وDune: Part Two وF1 وMission: Impossible – Dead Reckoning Part One وMission: Impossible – Fallout وStar Wars: The Force Awakens و6 Underground وFurious 7، وأفلام بوليوود الناجحة مثل Vikram Vedha وTiger Zinda Hai
-
تعزز الخطوة استقطاب اهتمام شركات التصوير والإنتاج العالمية في الإمارة
-
يبدأ تنفيذ الخصم اعتباراً من 1 يناير 2025
-
تعتبر إمارة أبوظبي الأولى في تقديم هذه المبادرة التي أطلقت عام 2013، ودعمت من خلالها أكثر من 150 فريق إنتاج دولي
-
يسهم برنامج الحوافز في تعزيز الصناعات الإبداعية المحلية من خلال توفير فرص تدريبية هائلة للشباب الشغوفين
أبوظبي – الإمارات العربية المتحدة، 22 أكتوبر 2024
أعلنت لجنة أبوظبي للأفلام التابعة لهيئة الإعلام الإبداعي عن زيادة نسبة برنامج الحوافز حيث سيصل خصم الاسترداد النقدي الحالي على أعمال الإنتاج من 30٪ إلى ما يزيد عن 35٪، وذلك لجميع المشاريع الإنتاجية المؤهلة التي تتقدم بطلبات اعتباراً من 1 يناير 2025، في إطار الجهود المبذولة بتعزيز النمو وجذب الاستثمارات الاستراتيجية في صناعة الإنتاج السينمائي والتلفزيوني للعاصمة أبوظبي.
وتهدف هذه الخطوة إلى تشجيع استقطاب الأعمال الإنتاجية سواءً من هوليوود أو بوليوود أو العالم العربي، مما يعزز الاقتصاد المحلي من خلال النقل والخدمات اللوجستية والإقامة وغيرها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على مميزات ومعالم ومقومات أبوظبي، مما يسهم بدوره في تعزيز العديد من القطاعات بما فيها السياحة.
ويأتي الإعلان ضمن مشاركة لجنة أبوظبي للإعلام وهيئة الإعلام الإبداعي والمنطقة الإبداعية twofour 54 في معرض ميبكوم 2024 - الحدث الأكبر عالميًا للمحترفين في مجال التلفزيون والترفيه والذي تحتضنه مدينة كان الفرنسية، بمشاركة 14 شريكاً من صُنّاع الإنتاج، حيث قدمت اللجنة أبرز العروض السينمائية والإنتاجية في أبوظبي أمام أهم الجهات والعلامات الرائدة في مجال الإنتاج، مع استعراض التنوع المذهل للإمارة.
وقال محمد ضبيع، المدير العام لهيئة الإعلام الإبداعي بالإنابة: "تعكس هذه الخطوة سعينا المتواصل في جذب المنتجين والمخرجين العالميين، وترسيخ مكانة إمارة أبوظبي كمركز حيوي ووجهة عالمية رائدة للصناعات الإبداعية والعالمية."
وأضاف: "تعتبر هيئة الإعلام الإبداعي ولجنة أبوظبي للأفلام أول الجهات التي قدمت مبادرة خصم الاسترداد النقدي على الأعمال الإنتاجية، باعتبارنا من الجهات الرائدة في الأعمال الإنتاجية والإبداعية مع وجود سجلّ حافل بالإنجازات، وتستند هذه المبادرة إلى أفضل الممارسات العالمية، والتي ستضمن بدورها تعميم المحتوى الفردي في الإمارة على نطاق أوسع."
وأكد ضبيع بأن هذا أول تطور ناتج عن مراجعة شاملة لجميع القطاعات الإبداعية بهدف ضمان تقديم عرض أكثر جاذبية لصناعة مزدهرة في أبوظبي؛ وهي صناعة تساهم بشكل فعال في اقتصاد المنطقة، في ظل التأكيد على أهمية نمو صناعة السينما والإنتاج وفقاً لتوجيهات القيادة الحكيمة.
بدوره علّق سمير الجابري، رئيس هيئة لجنة أبوظبي للأفلام: "استفاد أكثر من 150 عملاً إنتاجياً من برنامج الحوافز منذ إطلاقه في عام 2013، والذي عزّز بدوره الاقتصاد المحلي، وفقاً لما أظهرته الأبحاث بأن مقابل كل درهم يتم دفعه، يتدفق أكثر من ثلاثة دراهم إلى الاقتصاد من خلال استضافة إنتاجات واسعة النطاق في الإمارة."
وأضاف: "إن الأعمال الإنتاجية التي تم تصويرها في الإمارة، تساهم أيضاً في توفير فرص تعليمية وتدريبية هائلة للمبدعين الشباب، مما يضمن تعزيز الإنتاجات المحلية في المستقبل، ومع بدء تنفيذ مبادرة برنامج الحوافز في 1 يناير 2025، سيتم مشاركة مزيداً من المعلومات مع قاعدة بيانات صناعة الإنتاج الحالية لدينا."
ومن المتوقع أن يغذي هذا التطور الجديد في أبوظبي منظومة بيئية واسعة النطاق بالفعل، حيث يوفر مزايا مالية معززة بشكل كبير، وأكثر من 800 شركة إعلامية محلية (أكثر من 300 منها متخصصة في الإنتاج)، ومجموعة من المواهب المستقلة تضم 1000 موظف، والشباب الباحثين عن فرص التدريب والتدريب الداخلي، وبرنامج التأشيرة الذهبية الجديد، والتي تكمل جميعها مرافق الإنتاج الجديدة والمتطورة التي تسمى "ستوديوهات twofour54".
- «ڨوكس سينما» في الغاليريا جزيرة الماريه تستضيف العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط لفيلم «كثيب: الجزء الثاني» من إنتاج «وارنر براذرز» و«ليجندري بيكتشرز» بحضور المخرج دينيس فيلنوف والنجمين جوش برولين وديف باتيستا قبيل إطلاقه في دولة الإمارات العربية المتحدة يوم 29 فبراير
- صحراء ليوا الشاسعة في أبوظبي تمثِّل كوكب أراكيس الذي تدور فيه أحداث
الفيلم الملحمي الشهير - فيلنوف وبرولين وباتيستا يعودون إلى أبوظبي من أجل استكمال أحداث الجزء الأول الصادر في عام 2021 ويمضون نحو شهر كامل بين الكثبان الرملية لتصوير المشاهد الرئيسية من الجزء الثاني للفيلم الذي تدعمه لجنة أبوظبي للأفلام
- يُعرَض الفيلم في دولة الإمارات العربية المتحدة ولبنان يوم الخميس 29 فبراير، وتنطلق العروض الخاصة للفيلم في باقي دول المنطقة من 29 فبراير لغاية 6 مارس قبل إطلاقه على نطاقٍ أوسع يوم 11 إبريل
أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 18 فبراير 2024: تستضيف أبوظبي العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط للفيلم المرتقَب «كثيب: الجزء الثاني»، الذي يستكمل أحداث الجزء الأول الصادر في عام 2021، والحائز ست جوائز أوسكار. وسيشهد العرض الأول للفيلم الذي تستضيفه «ڤوكس سينما» في الغاليريا جزيرة الماريه، حضور المخرج دينيس فيلنوف، والنجمين جوش برولين وديف باتيستا على السجادة الحمراء لتحية الجمهور قبل بدء العرض.
يُشار إلى أنَّ فيلم «كثيب: الجزء الثاني» مُقتبَس من الرواية التي تحمل الاسم نفسه، والتي أطلقها الكاتب فرانك هربرت في عام 1965. وشارك في بطولة الفيلم النجوم تيموثي شالاميت، وزندايا، وريبيكا فيرغسون، وجوش برولين، وأوستن باتلر، وفلورنس بيو، وديف باتيستا، وكريستوفر ووكن، وليا سيدو، وسهيلة يعقوب، وستيلان سكارسغارد، إلى جانب شارلوت رامبلينغ، وخافيير باردم، وهو من إخراج فيلنوف، وتأليف فيلنوف وجون سباهتس، وإنتاج ماري بارينت وكال بويتر وباتريك ماكورميك وفيلنوف وتانيا لابوينت.
ويستكمل الفيلم الثاني رحلة بول أتريدس الأسطورية بعد اتحاده مع تشاني وفريمين للانتقام من المتآمرين الذين دمَّروا عائلته. وتتصاعد الأحداث، حين يضطر أتريدس للاختيار بين حبِّ حياته ومصير الكون من جهة، وضرورة التصدي للمستقبل المخيف الذي لا يمكن لسواه التنبُّؤ به من جهة أخرى.
وتدور أحداث الجزء الثاني من فيلم «كثيب» في المستقبل البعيد، واختيرت صحراء ليوا الشاسعة في أبوظبي موقعاً لتصوير مشاهد كوكب «أراكيس» الصحراوي الشهير. وصُوِّرَت المشاهد في أكثر من 20 موقعاً في صحراء ليوا خلال شتاء 2022 بمساعدة فريق من 300 شخص من دولة الإمارات، وفريق عالمي مؤلَّف من 250 شخصاً، إلى جانب مشاركة أكثر من 500 شخص إضافي في عملية التصوير التي استمرت 27 يوماً.
وأسهمت كلٌّ من لجنة أبوظبي للأفلام وشركة «إبيك فيلمز» في عمليات الإنتاج من خلال تقديم الدعم اللوجستي، وشمل ذلك توفير المركبات، وبناء الخيام والمخيّمات لغرف الأزياء ومواقع التصوير وأماكن تناول الطعام وأماكن تخزين معدات الإنتاج. وتلقّى الفيلم دعماً سخياً من لجنة أبوظبي للأفلام، في حين وفَّرت شركة «إبيك فيلمز» خدمات الإنتاج، إلى جانب الدعم الذي قدَّمه مجموعة من شركاء الإنتاج في دولة الإمارات.
بعد مشاركة المخرج دينيس فيلنوف، والنجمان جوش برولين وديف باتيستا والمنتجة السينمائية تانيا لابوينت ليلة أمس في احتفالات أبوظبي بالعرض الرسمي الأول في منطقة الشرق الأوسط لفيلمهم المرتقَب «كثيب: الجزء الثاني»، من إنتاج شركتي «وارنر براذرز» و«ليجندري بيكتشرز»، ظهروا قرب دودة رمل عملاقة بين الكثبان الرملية في مشهد مستوحى من الفيلم المقتبَس من رواية كلاسيكية بالاسم نفسه للكاتب فرانك هربرت صدرت عام 1965.
ويستكمل الجزء الثاني من فيلم «كثيب» قصة الجزء الأول، الحائز ست جوائز أوسكار والذي أُطلِقَ في عام 2021، حيث تدور الأحداث في المستقبل البعيد، وتظهر الكثبان الرملية في صحراء ليوا في أبوظبي في المشاهد الخاصة بالكوكب الصحراوي (أراكيس)، الذي يشكِّل موطن ديدان الرمال. وهي ديدان تنمو لتصبح بأحجام عملاقة وتترصَّد وقع الأقدام أو هدير الآلات، مثل حاصدات التوابل، أثناء تجولها في الكوكب. واستمر تصوير المشاهد 27 يوماً خلال شتاء عام 2022 في نحو 20 موقعاً عبر صحراء ليوا بمساعدة فريق من 300 شخص من دولة الإمارات وفريق عالمي مؤلف من 250 شخصاً، مع مشاركة أكثر من 500 شخص إضافي.
ويأتي فيلم «كثيب: الجزء الثاني» من إخراج فيلنوف وتأليفه وإنتاجه بالتعاون مع جون سباهتس في التأليف، وماري بارينت وكال بويتر وباتريك ماكورميك وتانيا لابوينت في الإنتاج، ويُعرَض في صالات السينما في لبنان ودولة الإمارات يوم الخميس 29 فبراير. وتشهد صالات السينما الأخرى في المنطقة عروضاً حصرية للفيلم اعتباراً من 29 فبراير ولغاية 6 مارس ضمناً، قبل انطلاق عروضه على نطاقٍ أوسع يوم 11 إبريل.
زار النجمان جوش برولين والمخرج دينيس فيلنوف أحد المجسَّمات الضخمة المستخدَمة في تصوير فيلم «كثيب: الجزء الثاني». وجاءت الزيارة قبيل العرض الرسمي الأول في منطقة الشرق الأوسط للفيلم المرتقب من إنتاج شركتي «وارنر براذرز» و«ليجندري بيكتشرز». ويمثِّل المجسَّم قمرة قيادة لحاصدة توابل تُعرف باسم «كراولر»، التي يجري عرضها حالياً في فندق وارنر براذرز أبوظبي، كوريو كولكشن باي هيلتون بجزيرة ياس لغاية 18 مارس 2024.
ويعود برولين بدور غورني هاليك (سيد الأسلحة) من عائلة أتريديس في الجزء الثاني من الفيلم الذي يتولى دينيس فيلنوف إخراجه، والمقتبَس من رواية الكاتب فرانك هربرت الكلاسيكية التي تحمل الاسم نفسه والصادرة في عام 1965. ووصل برولين إلى أبوظبي أمس، وانضمَّ إلى مخرج الفيلم والنجم ديف باتيستا، شريكه في البطولة، على السجادة الحمراء في «فوكس سينما» في الغاليريا جزيرة الماريه.
وتجري أحداث الفيلم في المستقبل البعيد، حيث شكَّلت الكثبان الرملية في صحراء ليوا الشاسعة في أبوظبي موقع تصوير مشاهد الكوكب الصحراوي (أراكيس). واستمر تصوير المشاهد 27 يوماً خلال شتاء عام 2022 في نحو 20 موقعاً في صحراء ليوا بمساعدة فريق من 300 شخص من دولة الإمارات وفريق عالمي مؤلَّف من 250 شخصاً، مع مشاركة أكثر من 500 شخص إضافي.
ويأتي فيلم «كثيب: الجزء الثاني» من إخراج فيلنوف وتأليفه وإنتاجه بالتعاون مع جون سباهتس في التأليف، وماري بارينت وكال بويتر وباتريك ماكورميك وتانيا لابوينت في الإنتاج، ويُعرَض في صالات السينما في لبنان ودولة الإمارات يوم الخميس 29 فبراير. وتشهد صالات السينما الأخرى في المنطقة عروضاً حصرية للفيلم بدءاً من 29 فبراير لغاية 6 مارس، قبل انطلاق العروض على نطاق أوسع يوم 11 إبريل.
استضافت أبوظبي دينيس فيلنوف مخرج فيلم «كثيب: الجزء الثاني» برفقة المخرجة السينمائية تانيا لابوينت وبطلي الفيلم جوش برولين وديف باتيستا على مدى يومين في إطار الجولة الترويجية للفيلم، استمتعوا خلالها بمجموعة من التجارب الحصرية المستوحاة من الفيلم، التي تفرَّدت الإمارة بتقديمها.
وشهدت الزيارة السريعة التي قام بها نجوم الفيلم إلى أبوظبي الاحتفاء بمشاركة الإمارة في الجزء الثاني المرتقَب من الفيلم المقتبَس من رواية كلاسيكية بالاسم نفسه للكاتب فرانك هربرت، صدرت عام 1965. وشاهد الضيوف أحد المجسَّمات الضخمة المستخدَمة في تصوير الفيلم في فندق وارنر براذرز أبوظبي، كوريو كولكشن باي هيلتون، ومجسماً لدودة رمال عملاقة في صحراء أبوظبي، إلى جانب مشاركتهم في العرض الرسمي الأول للفيلم في الشرق الأوسط واستقبالهم على السجادة الحمراء في «ڨوكس سينما» في الغاليريا جزيرة الماريه وخوض تجربة ثقافية إماراتية.
ويستكمل الفيلم أحداث جزئه الأول، الذي عُرِضَ في عام 2021 وفاز بست جوائز أوسكار، وهو من بطولة تيموثي شالاميت، وزيندايا، وريبيكا فيرغسون، وجوش برولين، وأوستن باتلر، وفلورنس بيو، وديف باتيستا، وكريستوفر ووكن، وليا سيدو، وسهيلة يعقوب، وستيلان سكارسغارد، وشارلوت رامبلينج، وخافيير باردم. وتجري أحداث الفيلم في المستقبل البعيد، حيث شكَّلت الكثبان الرملية في صحراء ليوا الشاسعة في أبوظبي موقع تصوير المشاهد الخاصة بالكوكب الصحراوي (أراكيس). واستمر تصوير المشاهد 27 يوماً خلال شتاء عام 2022 في نحو 20 موقعاً عبر صحراء ليوا بمساعدة فريق من 300 شخص من دولة الإمارات وفريق عالمي مؤلَّف من 250 شخص، مع مشاركة أكثر من 500 شخص إضافي.
وأسهمت لجنة أبوظبي للأفلام وشركة «إبيك فيلمز» في عمليات الإنتاج من خلال تقديم مجموعة من خدمات الدعم اللوجستي، تشمل توفير المركبات وبناء الخيام والمخيمات لغرف الأزياء ومواقع التصوير وأماكن تناول الطعام وأماكن تخزين معدات الإنتاج. وتلقّى الفيلم دعماً سخياً من لجنة أبوظبي للأفلام، في حين وفَّرت شركة «إبيك فيلمز» خدمات الإنتاج، إلى جانب الدعم الذي قدَّمه مجموعة من شركاء الإنتاج في دولة الإمارات.
وينضمُّ فيلم «كثيب» بجزأيه إلى أكثر من 140 عملاً سينمائياً مهماً استخدم مواقع التصوير في أبوظبي خلال السنوات الماضية، واستفاد من تنوُّع مواقع التصوير في الإمارة واحتضانها مجموعة كبيرة من المهنيين الموهوبين والمرافق الحائزة جوائز وحصلت استرداداً نقدياً بنسبة %35++ من تكاليف عملها في أبوظبي. وتضمُّ قائمة هذه الأعمال إنتاجات هوليودية ضخمة، تشمل «المهمة المستحيلة»، و«حرب النجوم»، وسلسلة أفلام «فاست آند فيريوس (سريع وغاضب)»، و«سونيك القنفذ»، فضلاً عن إنتاجات نتفلكس، مثل «ستة تحت الأرض»، و«آلة الحرب».
ويأتي فيلم «كثيب: الجزء الثاني» من إخراج فيلنوف وتأليفه وإنتاجه بالتعاون مع جون سباهتس في التأليف، وماري بارينت وكال بويتر وباتريك ماكورميك وتانيا لابوينت في الإنتاج، ويُعرَض في صالات السينما في لبنان ودولة الإمارات يوم الخميس 29 فبراير. وتشهد صالات السينما في المنطقة عروضاً حصرية للفيلم بدءاً من 29 فبراير ولغاية 6 مارس، قبل انطلاق عروضه على نطاقٍ أوسع يوم 11 إبريل.
ستضاف فيلم "كثيب: الجزء الثاني" خمسة متدربين إماراتيين موهوبين خلال تصوير لقطاته في صحراء ليوا على مدار 27 يوماً، حيث اكتسبوا خبرةً عالمية قيّمة في الإنتاج. وتوزع المتدربون على مواقعٍ مختلفة من عملية التصوير، بدءاً من المؤثرات البصرية ووصولاً إلى دور مساعد التصوير. وتندرج هذه الخطوة في إطار التزام لجنة أبوظبي للأفلام باحتضان المواهب الشابة وتمكين دخولها إلى عالم الإنتاج السينمائي.
ويأتي هذا الفيديو القصير من إنتاج شركتي "ليجندري إنترتينمنت" و"وارنر برذرز انترتينمنت انك"، ويستعرض خلاصة التجربة التي خاضها المتدربون موزه الدرمكي وثريا فرزانه وخالد الحوسني وآمنة الدرمكي وغنى الستي.
وتدور أحداث الجزء الثاني من فيلم «كثيب» في المستقبل البعيد، واختيرت صحراء ليوا الشاسعة في أبوظبي موقعاً لتصوير مشاهد كوكب «أراكيس» الصحراوي الشهير. وصُوِّرَت المشاهد في أكثر من 20 موقعاً في صحراء ليوا خلال شتاء 2022 بمساعدة فريق من 300 شخص من دولة الإمارات، وفريق عالمي مؤلَّف من 250 شخصاً، إلى جانب مشاركة أكثر من 500 شخص إضافي في عملية التصوير التي استمرت 27 يوماً.
يُشار إلى أنَّ فيلم «كثيب: الجزء الثاني» مُقتبَس من الرواية التي تحمل الاسم نفسه، والتي أطلقها الكاتب فرانك هربرت في عام 1965. وشارك في بطولة الفيلم النجوم تيموثي شالاميت، وزندايا، وريبيكا فيرغسون، وجوش برولين، وأوستن باتلر، وفلورنس بيو، وديف باتيستا، وكريستوفر ووكن، وليا سيدو، وسهيلة يعقوب، وستيلان سكارسغارد، إلى جانب شارلوت رامبلينغ، وخافيير باردم، وهو من إخراج فيلنوف، وتأليف فيلنوف وجون سباهتس، وإنتاج ماري بارينت وكال بويتر وباتريك ماكورميك وفيلنوف وتانيا لابوينت.
ويأتي فيلم «كثيب: الجزء الثاني» من إخراج فيلنوف وتأليفه وإنتاجه بالتعاون مع جون سباهتس في التأليف، وماري بارينت وكال بويتر وباتريك ماكورميك وتانيا لابوينت في الإنتاج، ويُعرَض في صالات السينما في لبنان ودولة الإمارات يوم الخميس 29 فبراير. وتشهد صالات السينما في المنطقة عروضاً حصرية للفيلم بدءاً من 29 فبراير ولغاية 6 مارس، قبل انطلاق عروضه على نطاقٍ أوسع يوم 11 إبريل.
خلال تصوير فيلم «كثيب: الجزء الثاني» في صحراء ليوا بإمارة أبوظبي، التقطت شركتا الإنتاج الشهيرتين "ليجندري إنترتينمنت" و"وارنر برذرز انترتينمنت انك" مشاهداً خلف الكواليس لعملية الإنتاج، والتي تُظهر الدور المحوري الذي لعبته لجنة أبوظبي للأفلام في نجاح تصوير الفيلم وفق الرؤية التي وضعها المخرج دينيس فيلنوف.
وتدور أحداث الجزء الثاني من فيلم «كثيب» في المستقبل البعيد، واختيرت صحراء ليوا الشاسعة في أبوظبي موقعاً لتصوير مشاهد كوكب «أراكيس» الصحراوي الشهير. وصُوِّرَت المشاهد في أكثر من 20 موقعاً في صحراء ليوا خلال شتاء 2022 بمساعدة فريق من 300 شخص من دولة الإمارات، وفريق عالمي مؤلَّف من 250 شخصاً، إلى جانب مشاركة أكثر من 500 شخص إضافي في عملية التصوير التي استمرت 27 يوماً.
يُشار إلى أنَّ فيلم «كثيب: الجزء الثاني» مُقتبَس من الرواية التي تحمل الاسم نفسه، والتي أطلقها الكاتب فرانك هربرت في عام 1965. وشارك في بطولة الفيلم النجوم تيموثي شالاميت، وزندايا، وريبيكا فيرغسون، وجوش برولين، وأوستن باتلر، وفلورنس بيو، وديف باتيستا، وكريستوفر ووكن، وليا سيدو، وسهيلة يعقوب، وستيلان سكارسغارد، إلى جانب شارلوت رامبلينغ، وخافيير باردم، وهو من إخراج فيلنوف، وتأليف فيلنوف وجون سباهتس، وإنتاج ماري بارينت وكال بويتر وباتريك ماكورميك وفيلنوف وتانيا لابوينت.